تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
ذكرت المقررة الأممية الخاصة بحقوق الإنسان في إيران عاصمة جهانغير، في تقير، أن المواطنين الإيرانيين المقيمين في الخارج يخافون الحديث مع منظَّمة الأمم المتحدة حول حالات انتهاك حقوق الإنسان في إيران، وإن ذلك يعود إلى قلقهم على أعضاء أسرهم في إيران.
ويفيد التقرير الجديد بأن «مجموعة كبيرة من الإيرانيين في داخل وخارج إيران اتصلوا بالمقررة الخاصة لحقوق الإنسان، وقد تأثرت بشدة من مستوى الخوف بين الأشخاص الذين اتصلوا بها، إذ يخاف أولئك الذين يقيمون في الخارج بشكل رئيسي من أعمال النظام الحاكم الانتقامية ضدّ أعضاء أسرهم في داخل إيران»، حسب موقع "صوت أمريكا".