عقد "منتدى الخليج" التابع لمركز الخليج للدراسات الإيرانية مساء الثلاثاء 28/12/2021 ندوة افتراضية بعنوان: "نووي إيران.. إلى أين؟!".
وتحدث في الندوة كل من الدكتور سعيد الصباغ، وهو أستاذ الدراسات الإيرانية المعاصرة بكلية الآداب جامعة عين شمس، ورئيس وحدة الدراسات الإيرانية بمركز بحوث الشرق الأوسط، والدكتور عارف الكعبي، وهو رئيس تنفيذية دولة الأحواز المحتلة، والدكتور جهاد عودة، وهو أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان، والباحث حسن راضي، وهو مدير المركز الأحوازي للإعلام والدراسات الاستراتيجية.
قدّم الندوة وأدارها شريف عبد الحميد، مؤسس ورئيس مركز الخليج للدراسات الإيرانية.
وكانت محاور الندورة تدور حول:
د. سعيد الصباغ
- هل إيران قادرة على إنتاج قنبلة نووية خلال المدى المنظور؟
- هل سترضى (إسرائيل) باتفاق نووي مع إيران في فيينا حال إبرامه.. أم سيكون لها موقف منفرد حيال هذا الملف؟
- ماذا لو امتلكت إيران بالفعل سلاحًا نوويًا.. هل سيغيّر ذلك موازين القوى في الشرق الأوسط؟
- أفتى خامنئي من قبل بـ «تحريم» السلاح النووي، فيما تسعى إيران لإنتاج قنبلة نووية.. كيف تفسرون هذا التناقض؟
- هل يضمن التوصل إلى اتفاق نووي جديد ضمن إطار «مفاوضات فيينا» عدم سعي إيران لامتلاك القنبلة حقًا؟
د. عارف الكعبي
- فيما يتعلق بجدية امتلاك إيران للقنبلة النووية
هل هذا يشغل المواطن الإيراني.. أم أن الناس يهمها المعيشة والحياة الاقتصادية الصعبة في إيران؟
- ما هو موقف الرأي العام الإيراني من اغتيال العلماء النوويين ومن عمليات تخريب المنشآت الذرية؟
أ. حسن راضي
- هل تُقدم الولايات المتحدة على تنفيذ «الخيار العسكري» حال فشل مفاوضات فيينا؟
وما هي المخاطر المحتملة لهذا الخيار على منطقة الشرق الأوسط؟
- لماذا لم تقم (إسرائيل) بعمل عسكري تجاه المفاعل النووي الإيراني كما حدث للمفاعل العراقي من خلال شن عملية في العمق؟
- هل هناك «علاقات سرية» إيرانية- إسرائيلية حقًا؟
وشارك في الندوة كل من الباحثة السعودية لبنى الطحلاوي، والعميد الركن خليل الطائي، والقيادي الأحوازي صلاح أبو شريف، والمحلل السياسي اللبناني علي ناصر الدين ، والصحافي والباحث في البي بي سي عامر سلطان، والصحافي المصري عبد الرحمن كمال، والكاتب والباحث محمد ممدوح، ومن غزة الباحث والأكاديمي سعيد أبو رحمة، والدكتورة خفة سعد البحيري، والدكتور ربيع الحافظ، والصحافية إيمان مجدي، ولفيف من الباحثين والأكاديميين والإعلاميين.