أخي:
إسرائيل الشرقية ( ايران)
اسرائيل الغربية ( المحتلة لفلسطين) وجهان لكيان واحد اسمه مملكة بن سبأ اليهودي عليه اللعنة.
إسرائيل الشرقية تتعامل بما يحقق لها التمدد الجغرافي داخل الأمة
فصاروخ الوهم بالمقاومة عن طريق ادواتها الخمينية أخطر على الأمة.
لن تكون اسرائيل الشرقية ايران حرباً على إسرائيل الغربية الا مكرا او تدليساً لضرب البنية العقدية عند عوام المسلمين.
ممكن وقوع عمليات ماكرة ظاهرها الحرب وباطنها الحب فليس هناك مانع عند أحفاد بن سبأ من التضحية بألف قتيل( هم يعتبرونه شهيداً وهو في حقيقة الأمر مجوسياً مجرماً.
ياتي بعدها التمدد على جغرافيا العقل والفكر من المسلمين ضحايا حسن النية ببني خميني الصفوي المجوسي.
جريمة مدرسة التقريب أخطر على المسلمين من هزيمة ٦٧ لأن الثانية انتبه المسلمون اليها أما الأولى فالدراويش ما زالوا يقولون عنها خطوة لجمع الشمل وهي لتدمير الأمة وما واقع العراق والشام واليمن منا ببعيد .
كارثة الولاء للخمينية انكى في الأمة من حرب ٤٨ لأنها مهدت العقل لزلزال الخمينية الرجس وسرطان التقريب الشؤم وهمجية داعش التكفيرية الخمينية الصنعة والمصدر ومن ثم هلكت جغرافيا العراق والشام واليمن ولا حول ولا قوة الا بالله .
* مستشار تحرير إيران بوست