تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
عبد الغني الأسدي وابو مهدي المهندس الأول كان عربيا عراقياً من جنود القادسية الثانية في حرب الثمان سنوات التي أشعلها الخميني ضد العراق العظيم.
الثاني ابو مهدي المهندس زنديق من زنادقة ابن سبأ اليهودي وكلب من كلاب قم المدنسة وثعلب من ثعالب المنطقة الخضراء التي أهلكت العراق عامة وبلاد السنة خاصة .
الأول المنتكس كيف يضحك بهذه الطريقة مع من قاتله في حرب الثمان سنوات حين كان جندياً مع شيطان القرن الخميني.
كيف استطاع الأسدي تناسي بطولات رفقاء الطريق في البصرة وبدرة والفاو وشط العرب وجبال ديالى والشمال ؟
هل من أجل البطون يكون موالياً للباطنية المجوسية الخمينية ومن ثم وضع يده اليمنى في يسرى ثعبان قم وسادن نار مجوس في اوكار الاحتلال الخميني داخل المنطقة الخضراء التي تدير العراق بالوكالة عن دجال قم وصليب البيت الأبيض خدمة لبني صهيون ؟
*مستشار تحرير إيران بوست