الخميس, 21 نوفمبر 2024
اخر تحديث للموقع : منذ إسبوع
المشرف العام
شريف عبد الحميد

بين عجز السُنْة وجلد الخمينية

آراء وأقوال - عبد المنعم إسماعيل* | Wed, Jan 20, 2021 3:01 AM
الزيارات: 326
تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني

حين نغرق في تيه الفرقة رغم الحق الذي معنا فهذا قمة العجز عن الوصول للوفاق.

في الطرف الثاني نجد جلد الخمينية رغم باطلهم وهلاكهم وخبث طويتهم نجد فيهم :-

خطط مدروسة

عمل ليل نهار على نشر إجرامهم الباطني بمزاعم مظلومية كربلائياتهم الخبيثة.

يسعون للتمدد داخل الشركات الاقتصادية داخل بلاد السنة .

يتمددون خلف بعض الجماعات الإسلامية الجاهلة بحقيقة منهجهم الخبيث .

يستغلون فكرة التقريب بين السنة والشيعة لغرس مفاهيم الضلال الخميني.

يعتمدون على بعض الإعلاميين الغير مدركين لحقيقة خطورتهم مثل عدنان ابراهيم والحبيب الجفري ومن على شاكلتهم.

يستغلون العلاقات الاجتماعية والعشائرية والقبلية للتمدد خلف صلة الارحام لشراء النفوس المريضة الجاهلة او المتشيعة باطنيا سراً وتنتظر ساعة الصفر للإعلان عن جريمتهم وردتهم الخمينية.

بستغلون العنصر النسائي في نشر الرذيلة خلف زواج المتعة الذي هو والزنا وجهان لعملة واحدة لشراء الضحايا الجدد لفتنة الردة الخمينية.

يخططون لاغتيال الدعاة  والكتاب والاعلاميين المقاومين للخطر الخميني .

يؤسسون داعش لتخريب بلاد السنة وحرث المجتمع لتمكين الخلايا الخمينية بمكر متوالي مستدام.

يدعمون القنوات الإعلامية  الخمينية لنشر الفكر الباطني الخبيث .

ينشرون الأكاذيب بين دهماء الاعلاميين لنشر فكرة التشكيك المستدام الثوابت الاسلامية.

يحسنون التخفي والتستر خلف بعض الرايات الصوفية للتلاعب بالمجتمع تمهيداً لمحرقة السنة وتمكين بني صفوي الخمينية.

تشكيل المراكز البحثية والجماعات الوظيفية لخدمة الفكرة الخمينية.

حتمية المواجهة الفاعلة:

تشكيل مراصد علمية لقراءة المستقبل ومقاومة الباطل  الخميني في واقع الأمة العربية والإسلامية.

نشر الوعي بالاعتصام لقطع السبيل حول النزاع الخادم للمجرمين الرافضة.

تجاوز الصراع داخل البلاد السنية وترتيب المشهد من جديد بالتوافق حول الأولويات وليس حول الأهواء الحزبية الضيفة.

دراسة الواقع من خلال الشر والشرين فالرافضة بالنسبة للكفار الخلص شرين ليس شراً واحداً لأن الرافضة مستورين أمام العوام بأكاذيب ووهم محبة الآل رضي الله عنهم أجمعين .

نشر الوعي بخطر الخمينية داخل كل بيت والقرى والمراكز والمحافظات.

تعليم الناس فن الحوار والرد على المجرمين عامة والخمينية خاصة .

*مستشار تحرير إيران بوست

كلمات مفتاحية:

تعليقات

أراء وأقوال

اشترك في النشرة البريدية لمجلة إيران بوست

بالتسجيل في هذا البريد الإلكتروني، أنتم توافقون على شروط استخدام الموقع. يمكنكم مغادرة قائمة المراسلات في أي وقت