مظاهر التغلغل الإيراني الشيعي في السودان
أولاً: المظاهر الدينية الثقافية
- تقديم المنح الدراسية للطلاب من السودان للدراسة في إيران وتشييعهم.
- تشيع بعض الكتاب والصحافيين وتقديم الوظائف لهم سواء في السفارة أو في المراكز التابعة.
- إنشاء جمعية الصداقة السودانية الإيرانية والتي تتبع السفارة الإيرانية مباشرة.
- نشر المركز الثقافي الإيراني في الخرطوم لكثير من مواد التشييع كتباً كانت أو ندوات وكفالة داعية التشييع.
- إقامة مراسم العزاء والاحتفالات الدينية الشيعية ودعوة العشرات من مشايخ الطرق الصوفية لها وتقديم الهدايا والدعوات لزيارة إيران.
- تغلغل التشيع في جامعة إفريقيا العالمية والتي كانت منبعاً لكثير من الدعوات السنية في القارة الإفريقية.
- إنشاء المركز الثقافي الإيراني في أم درمان ودعم نشاطاته في الدعوة للتشيع.
- إنشاء معهد الإمام جعفر الصادق الثانوي للعلوم القرآنية والدينية بحي العمارات : محافظة الخرطوم وهو يعتبر من أخطر مراكز التشييع في السودان.
- توثيق العلاقة مع شيوخ الصوفية خصوصاً من يدعي منهم أنه من آل البيت والتظاهر بأنهم جميعاً مجتمعون على حب آل البيت والوصول إلى مريدي هؤلاء الشيوخ وإلقاء المحاضرات عليهم في مساجدهم وأماكن تجمعاتهم.
- استيعاب أكبر عدد ممكن من الموظفين في مراكز الشيعة والمعاهد التابعة لهم والتأثير عليهم.
- إنشاء مراكز ثقافية وعلمية واقتصادية مختلفة منها:
أ- المراكز الثقافية:
- المركز الثقافي الإيراني في الخرطوم.
- المركز الثقافي الإيراني بمدينة أم درمان.
ب- المكتبات العامة:
- مكتبة المركز الثقافي الإيراني بالخرطوم.
- مكتبة المركز الثقافي بأم درمان.
- مكتبة الكوثر بحي السجانة (وسط الخرطوم).
- مكتبة مركز فاطمة الزهراء بحي العمارات (وسط الخرطوم).
- مكتبة مدرسة الجيل الإسلامي بحي مايو.
- مكتبة معهد الإمام جعفر الصادق بحي العمارات (وسط الخرطوم).
المؤسسات التعليمية:
- مدرسة الإمام علي بن أبي طالب الثانوية للبنين بمنطقة الحاج يوسف في محافظة شرق النيل.
- مدرسة الجيل الإسلامي لمرحلة الأساس بنين بمنطقة مايو في محافظة الخرطوم
- مدرسة فاطمة الزهراء لمرحلة الأساس للبنات بمنطقة مايو في محافظة الخرطوم.
- معهد الإمام علي العلمي الثانوي للقراءات بمنطقة الفتيحاب في محافظة أم درمان.
- معهد الإمام جعفر الصادق الثانوي للعلوم القرآنية والدينية بحي العمارات ـ محافظة الخرطوم.
الجمعيات والروابط والمنظمات:
- رابطة أصدقاء المركز الثقافي الإيراني.
- رابطة الثقلين.
- رابطة آل البيت.
- رابطة المودة.
- رابطة الظهير.
- رابطة الزهراء.
- جمعية الصداقة السودانية الإيرانية.
- منظمة طيبة الإسلامية.
مؤسسات اقتصادية ومشاريع استثمارية:
- شركة إيران غاز.
ثانيا: المظاهر الاقتصادية
- وجود الشركات الإيرانية في السودان وبكثرة مثل شركة إيران غاز التي يعمل فيها الآلاف ولها فروع في أهم مناطق السودان ولا تعطي التوكيل إلا لمن كان شيعيا أو قريب من التشيع وتقام فيها كل مظاهر التشييع.
- تعتبر إيران لاعباً قوياً في استخراج والتنقيب عن النفط والغاز في السودان وما يتبع ذلك من نشاطات اقتصادية إيرانية منطلقين من القاعدة التي تقول الأهداف السياسية والاقتصادية في خدمة نشر المذهب الشيعي.
ثالثاً : المظاهر السياسية
- إنشاء إيران المجلس الأعلى لشؤون أفريقيا يهتم بهذه المنقطة وغيرها.
- نشاط السفارة الإيرانية في تحسين العلاقات الإيرانية السودانية، وبنائها ورعايتها للمراكز الثقافية الإيرانية في السودان.
- صدور بيان حاد من المجلس الأعلى للتنسيق بين الجماعات الإسلامية السنية 17/12/2006م يحذر فيه من الغزو الشيعي للسودان.
- تصريح إبراهيم الأنصاري المستشار الثقافي لسفارة إيران بالخرطوم الذي حاورته صحيفة "الوطن" العلمانية السودانية عن وجود شيعة أو تشيع بالسودان، أجاب بنعم وفصل في ذلك.
المصدر|البرهان