السبت, 06 يوليو 2024
اخر تحديث للموقع : منذ 3 أشهر
المشرف العام
شريف عبد الحميد

تويتر "يخرس" الخزعلي والجزيرة تنطقه

صحافة عربية - العرب | Sat, Dec 21, 2019 4:08 PM
الزيارات: 15263
تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني

انتقد العراقيون استضافة قناة الجزيرة القطرية زعيم ميليشيا عصائب أهل الحق قيس الخزعلي.

وتساءل عراقيون على مواقع التواصل الاجتماعي عن سر دعم الدوحة لزعماء الميليشيات خاصة أنهم فقدوا ثقلهم سياسيا وشعبيا. وقال عراقيون إن وقوف قطر معهم هو استرضاء لإيران، خاصة أن قطر الآن تقف في المحور الإيراني التركي، وفق تعبير مغردين.

وأكدوا أن الجزيرة تحاول فك الحصار الإعلامي المفروض على الخزعلي خاصة بعد تقييد حسابه على موقع تويتر الأسبوع الماضي بشكل مؤقت، وذلك بعد فترة وجيزة من نشره تغريدة مثيرة للجدل بشأن حادثة ساحة الوثبة.

ويظهر حساب الخزعلي عند محاولة الدخول إليه رسالة تحذيرية تقول إنه تم تقييد هذا الحساب بشكل مؤقت نظرا لوجود نشاط غير عادي.

وكتب الإعلامي مصطفى كامل:

mustafakamilm@

ارتكبت قناة #الجزيرة اليوم جريمة مهنية وأخلاقية بإجرائها مقابلة مع زعيم عصابة إرهابية. #قيس_الخزعلي ليس سياسياً بل هو مجرم سفاح يتحمل وزر عشرات الآلاف من الضحايا.

واعتبرت مغرّدة:

SHEHRI303@

قناة الجزيرة هي منصة لدعم الإرهابيين. هذا هو قيس الخزعلي، قائد ميليشيات عصائب أهل الحق الإرهابية في العراق، التابعة لإيران، والذي يقتل المتظاهرين المسالمين في العراق. أجرت قناة الجزيرة مقابلة معه حول موقفه من قائمة العقوبات من قبل وزارة الخزانة الأميركية. #قطر تدعم الإرهاب بالمال ووسائل الإعلام.

وكانت واشنطن قد فرضت مؤخراً عقوبات على 4 مسؤولين عراقيين على علاقة بقمع المتظاهرين. واستهدفت العقوبات كلاً من قيس الخزعلي وشقيقه ليث وهو أحد قياديي ميليشيا عصائب أهل الحق.

كما شملت العقوبات حسين فالح اللامي، مسؤول الأمن في قوات الحشد الشعبي التي تضم فصائل مسلحة تدعمها إيران، منها “عصائب أهل الحق”.

وامتدت العقوبات الأميركية إلى خميس العيساوي، وهو رجل أعمال عراقي ثري تورط في فساد ودفع رشاوى لمسؤولين حكوميين في العراق.

واعتبر حساب: العراق العربي

@arabianiraq1

عندما تتحول #الجزيرة الى محطة تلفزيونية تأتي بالقتلة ورعاة الدم من قادة الميليشيات المسلحة وتقدهم كضيوف محترمين..تكون قد فقدت البوصلة وضاعت عليها المهنية

#العراق

كلمات مفتاحية:

تعليقات

أراء وأقوال

اشترك في النشرة البريدية لمجلة إيران بوست

بالتسجيل في هذا البريد الإلكتروني، أنتم توافقون على شروط استخدام الموقع. يمكنكم مغادرة قائمة المراسلات في أي وقت