تعتبر افتتاحية صحيفة “اعتماد” الأبرز ضمن افتتاحيات الصحف الإيرانية الصادرة صباح اليوم، الأحد 24 يوليو 2016، حيث تقدم كشف حساب الرئيس روحاني على مدار السنوات الثلاث، مشيرة إلى أكبر إنجازاته، ولم يتوقف الأمر على تلك السنوات، وإنما اشتمل على تعامل البرلمان أيضاً مع قضية الفساد المالي الكبير التي تورطت فيها الحكومة، إضافة إلى إلقاء الضوء على حادثة ميونيخ، والرد على الربط بينها وبين طهران، كون مرتكبها يحمل الجنسية الإيرانية.
وعلى صعيد الأخبار، أبرز الإعلام تصريحات قائد القوات البرية للحرس الثوري بشأن إحباط عمليات إرهابية شمال إيران، إضافة إلى عزل عمدة مدينة عيلام، وإيران تؤكد معاودة تخصيب اليورانيوم، أما اجتماعياً، فتم الكشف عن عدد من الزيجات غير القانونية للأطفال في إيران، فضلاً عن وجود 1.5 مليون مدمن في إيران، و53 % من الشعب يستخدم مواقع التواصل الاجتماعي، و17 ألف إيراني يلقون حتفهم جراء الحوادث المرورية، وعلى الصعيد الاقتصادي، هناك أرقام أذاعها الإعلام حول عدد الوحدات الإنتاجية التي تعاني من المشاكل.
أبرز الافتتاحيات
“هزائم وانتصارات حكومة روحاني”، صحيفة “اعتماد” تقدم في افتتاحيتها اليوم كشف حساب حكومة روحاني على مدار السنوات الثلاث الماضية. تقول الافتتاحية إن أهم نجاحات حكومة روحاني إعادة الأمن لإيران، ولم يعد الإيرانيون يواجهون في كل يوم حادثة جديدة بشكل مفاجئ، لكن الافتتاحية لم تشر لأي شعور بالأمن تقصد هل هو الأمن من المواجهات المسلحة مع القوى الكبرى، أم الأمن الداخلي بعد المصادمات السياسية والاجتماعية بين فئات المجتمع الإيراني في عهد أحمدي نجاد؟
أما على الصعيد الاقتصادي، فتقول الافتتاحية إن الحكومة تقدر عدد العاطلين عن العمل بـ3.2 مليون عاطل، في حين يعتقد عامة الناس أن حجم البطالة وصل إلى 8 ملايين فرد، مبينة أن إحصائيات الحكومة الإيرانية تعتمد على أن الشخص الذي يعمل بمعدل ساعتين أسبوعياً لا يسجل ضمن العاطلين.
وتوضح الافتتاحية أن أكبر نجاحات حكومة روحاني تخفيض معدل التضخم من 40 إلى أقل من 10%، في حين يرى التيار المحافظ أن شدة الركود الاقتصادي هي التي أدت إلى تخفيض معدل التضخم، وليس تحسن القدرة الشرائية للعملة الإيرانية.
ومع هذا ترصد الافتتاحية ارتفاع قيمة إيجار الوحدات السكنية عاماً بعد عام، وكذلك أسعار المواد الغذائية، لكن حدث تحسن في مستوى الخدمات الصحية الحكومية، ولم تتغير نفقات التعليم في المدارس والجامعات الحكومية.
“شكل جديد للإرهاب”، صحيفة ” ابتكار” تناقش اليوم في افتتاحيتها تفاصيل العمل الإرهابي الذي تم تنفيذه في مدينة ميونخ الألمانية على يد صبي مزدوج الجنسية إيراني – ألماني.
تقول الافتتاحية إنه طبقاً للتحقيقات لا توجد صلة بين منفذ الهجوم الإرهابي علي سنبلي البالغ من العمر 18 عاماً وتنظيم داعش، لكن من المحتمل أنه كان معجباً بشدة بالدواعش، مبينة أن النموذج الجديد للعمليات الإرهابية لا يحتاج لمراكز قيادة وتنسيق كما كان في السابق، وإنما المنفذون هم أفراد يعملون بشكل منفرد، وبدون توجيه أو مساعدات لوجستية. ولعل هذا الأسلوب هو الذي مكن صبياً مثل علي سنبلي من تنفيذ العملية ضد أعقد النظم الأمنية الأوروبية فوق الأراضي الألمانية. النقطة الثانية أن الدافع وراء جريمة علي سنبلي هو على الأغلب الشعور بالظلم الاجتماعي وعدم المساواة مثلما كان الأمر في اعتداء نيس، وعلى الرغم من هذا ينسب تنظيم داعش العمل الإرهابي لنفسه دون تحمل أي تكلفة.
افتتاحية ابتكار وغيرها من افتتاحيات الصحف الإيرانية اليوم تسعى إلى رفض الربط بين الجنسية الأصلية لمنفذ عملية ميونيخ وهو إيراني الأصل بالعمل الإرهابي، خاصة وأن إيران تصر دائماً على أن الإرهاب والتطرف هو منتج خاص بالمجتمعات السنية، وأن المجتمع الإيراني الشيعي لا ينتج شخصيات إرهابية.
“تصاريح الفعاليات الثقافية وازدواجية المطالب السياسية”، صحيفة “آفرينش” تنتقد اليوم في افتتاحيتها تدخل الجهات الأمنية في العمل الثقافي في إيران على خلفية إلغاء حفلات موسيقية كانت وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي صرحت بها، وبعد تدخل من وزير الثقافة ورئيس الجمهورية تم الإعلان عن عدم تدخل قوات الشرطة في منع أي فعالية ثقافية تم الترخيص بها من قبل. لكن رئيس القيادة العامة لقوات الحرس الثوري أصدر تعليمات لقائد قوات الشرطة بمتابعة الفعاليات الثقافية، ومنع أي فعالية لا تتفق مع روح الثورة.
تقول الافتتاحية إنه على مدار السنوات الماضية ألغي عدد من الحفلات الموسيقية على الرغم من صدور تصريح بها من وزارة الإرشاد بسبب عدم ترحيب بعض التيارات السياسية الموجودة في الأجهزة الحكومية، والمفروض أن الجهة المسؤولة عن إصدار التصريح هي وزارة الإرشاد وليست وزارة الداخلية، وعلى الأخيرة رصد التجاوزات إن حدثت والتعامل القضائي معها، ولكن للأسف تحول الأمر إلى تصارع سياسي بين الأجهزة الحكومية.
ومع هذا النقد من قبل الافتتاحية لم تستطع التصريح بأن الجهة التي وراء الأمر هي القيادة العامة للحرس الثوري الخاضعة بشكل مباشر لخامنئي، أما وزارة الداخلية فهي تتبع روحاني من الناحية الإدارية، لكن قائد قوات الشرطة يتبع القيادة العامة للقوات المسلحة وقوات الشرطة التي يترأسها ضابط حرس ثوري تابع لخامنئي، وبالتالي لا تستطيع حكومة روحاني فعل شيء حيال الأمر، وبذا أصبح واضحاً أن الحكومة ورئيسها في النظام الإيراني لا يستطيعان أن يقرا عقد حفلة موسيقية من عدمه، فكيف الأمر بإدارة الدولة؟
“مكافحة الفساد ومسؤولية البرلمان”، صحيفة “رسالت” ترصد في افتتاحيتها اليوم أداء البرلمان الإيراني في قضية الفساد المالي بالحكومة. تقول الافتتاحية إن نواب مجلس الشورى صوتوا يوم الأربعاء الماضي على اختيار رئيس جديد للجهاز المركزي للمحاسبات بأغلبية 200 صوت مقابل 192 صوت رأوا استمرار الرئيس الحالي في منصبه. فياض شجاعي المدعي العام قال بعد فضيحة مرتبات المسؤولين الحكوميين إن الموضوع تحول إلى قضية رأي عام، وأخيراً ارتفاع صيحات الجماهير في صلاة الجمعة قائلين الموت لسارقي المال العام، وأعلنت الدولة الحرب على الفساد وأولى القرارات أن تكون مرتبات الوزراء من رقم واحد ثابت لا تضاف عليه أي مكافآت أو بنود أخرى. وتنتقد الافتتاحية التسرع في انتخاب عادل آذر رئيساً جديداً للجهاز المركزي للمحاسبات دون تقييم لأداء الجهاز في الفترة السابقة، فهل البرلمان بهذا القرار المفاجئ يريد القيام بواجبه الرقابي عن طريق الجهاز المركزي للمحاسبات الذي يخضع له بشكل مباشر؟ وكيف يستطيع القيام بهذا الدور في حين أن عادل آذر الرئيس الجديد يقول إن الكشف عن الفساد ليس مهمتنا؟
“فن الأخلاق”، صحيفة “أفتاب يزد” تشرح في افتتاحيتها اليوم التفاعلات الجديدة داخل تكتلات البرلمان الإيراني.
تقول الافتتاحية إنها عبرت منذ البداية عن رفض سكوت حكومة روحاني على خيانة بعض أعضاء تيار أميد الداعم لروحاني في عملية التصويت على رئاسة البرلمان ودعمهم للاريجاني أمام عارف. وتنبأت الصحيفة بتكرار هذا السلوك في المستقبل بشكل أكثر وقاحة. الآن أعلن عن تشكيل ائتلاف ثالث بالمجلس بزعامة كاظم جلالي (الذراع اليمنى للاريجاني) وتمتعه بدعم علني حيناً وخفي أحياناً من بعض وزراء حكومة روحاني، والغريب أنه لم يصدر أي رد فعل من روحاني ولو حتى استهجان. ولعل هذا الائتلاف يشكل مرحلة جديدة من عملية التنصل من ائتلاف أميد داخل البرلمان. هذا التيار الثالث يتكون من ثلاث مجموعات الأولى هي النواب المستقلون الذين لا يرغبون في الانضمام لأي من الائتلافين الرئيسين وهما أميد والتيار المحافظ، والثانية هي النواب الأصوليون الذي كان وجودهم في ائتلاف الولاية المتحد مع ائتلاف أميد لمجرد المصلحة الانتخابية والحصول على مقاعد اللجان البرلمانية، والمجموعة الثالثة هي نواب أعضاء بائتلاف أميد الذين تخلوا عن الأخلاق وانضموا للائتلاف الثالث على الرغم من تمتعهم بدعم الإصلاحيين وحصولهم على تذكرة دخول المجلس عبر الإصلاحيين. ومن ناحية الكم فإن انشقاق هؤلاء النواب وتكوينهم للائتلاف الثالث يضر ائتلاف أميد، وسيقل عدد ائتلاف الإصلاحيين بالبرلمان لسبعين عضواً.
ومع هذا توصي الافتتاحية الإصلاحيين بعدم تقديم شيك على بياض لروحاني، والتوقف عن التأييد المطلق، ورفض تصريحات من قبيل “حسن روحاني الخيار الأول والأخير للإصلاحيين”، لأنه لا يعتبر تصريحاً مناسباً لمثل هذه الظروف في ظل تحركات ساعية للتقارب مع الأصوليين من قبل روحاني. كما ينبغي ألا يكون المفهوم على نحو أن الإصلاحيين سيكونون مضطرين للأبد إلى دعم الرئيس الحالي ولا حيلة لهم غير ذلك، هذا التوجه سيؤدي إلى أن يشعر الطرف الآخر (روحاني) بأنه غير مسؤول أمام الإصلاحيين والأكثر أن تحالفه معهم غير ملزم له على عكس موقف الإصلاحيين، وهذا القول لا يعني أيضاً أن يترك الإصلاحيون ظهر روحاني مكشوفاً لمعارضيه فيطيحون به بسهولة، لكن التوازنات السياسية تستلزم أن يلعب الإصلاحيون بأوراقهم بشكل ساذج، وعليهم أن يخططوا لمستقبلهم ولو قليلاً.
أبرز الأخــبار
♦ زواج الأطفال يتم دون تسجيل في مكاتب الزيجات
أوضح نائب رئيس اللجنة القضائية والقانونية في البرلمان محمد كاظمي في ما يتعلق بشأن مسألة زواج الأطفال، أن زيجاتهم تتم بصورة غير رسمية، ولا تسجل في سجلات مكاتب الزواج والطلاق، مضيفاً أن مثل هذه الحالات تزيد بنسب كبيرة في المناطق الحدودية والفقيرة من إيران، واستطرد ممثل ملاير في البرلمان قائلاً إن هناك العديد من حالات زواج الأطفال دون السن القانونية، حيث يتم الزواج أو الطلاق بعيداً عن مكاتب الزواج والطلاق وبدون توثيق، مشيراً إلى وجود قانون في إيران يجيز زواج الفتيات قبل سن 13 عاماً يكون وفقاً لما يراه ولى الأمر من مصلحة.
المصدر: صحيفة آرمان.
♦ 38 ألف وحدة إنتاجية في إيران تعاني من مشكلات
أشار مساعد وزير الصناعة للشؤون الصناعية حسن صالحي نيا إلى أن هناك ما يقارب 38 ألف وحدة إنتاجية تواجه العديد من المشكلات داخل إيران، وأضاف أن هناك مقترحات لإعادة تشغيل هذه الوحدات التي تتراوح ما بين الصغيرة والمتوسطة خلال السنوات الثلاث القبلة.
المصدر: صحيفة اعتماد.
♦ إيران تحتج لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية على تسريب الأخيرة وثائق سرية تتعلق بملفها النووي
أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، أن ممثل بلاده لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية قدم للوكالة مذكرة احتجاج على تسريب وثائق سرية تتعلق بملفها النووي، مضيفاً أن الوثاق التي تم تسريبها لوكالة “أسوشيتد برس” سرية، وكان من المقرر أن تبقى سرية، لذا فإن إيران تعتبر أن ما حدث هو عملية تسريب قامت بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كما أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي أن بلاده طلبت من الوكالة الدولية الاحتفاظ بالمعلومات المتعلقة ببرنامجها النووية لفترة زمنية طويل الأجل، وأنها لا ترى دليلاً لهذا التسريب، وإطلاع الجميع على هذه الوثائق، فيما طالب أحد أعضاء لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني بضرورة وضع تدابير أمنية للحيلولة دون إفشاء وتسريب المزيد من الوثائق من قبل الوكالة الدولية والدول الغربية.
المصدر: وكالة إيرنا.
♦ 5.1% نسبة النمو الاقتصادي في عام 2017م
نشرت مؤسسة الأبحاث “بيزنس مانيتور” تقريراً عن توقع النمو الاقتصادي في إيران للعام القادم 2017م، وذكرت أنه من المتوقع أن يحقق نمواً بنسبة 5.1%. كما ذكرت أن النمو الاقتصادي للعام الجاري 2016 سيبلغ 3.8%، فيما بلغ النمو الاقتصادي للعام المنصرم 2015م نسبة 0.4%. وحول التضخم الاقتصادي ذكرت المؤسسة أنه قد يصل في العام الجاري إلى نسبة 10%.
المصدر: صحيفة تعادل.
♦ اتفاقيات بيع “بوينغ وإيرباص” لإيران قابلة للإلغاء
نشرت نيويورك تقريراً ذكرت فيه أن الاتفاقيات التي وقعتها إيران مؤخراً لشراء أكثر من 200 طائرة من بيونغ وإيرباص والتي تعتبر أبرز نتائج تنفيذ الاتفاق النووي واجهت تأخيراً قد يؤثر عليها، ومن المحتمل أن يخفض حجمها أو قد يصل الأمر إلى حد الإلغاء.
المصدر: صحيفة ابرار اقتصادي.
♦ سريلانكا تؤجر طائراتها لإيران!
قامت شركة الطيران السريلانكية الوطنية بتأجير عدد من طائرتها من نوع إيرباص لإيران وباكستان، وذلك لتغطية الضائقة المالية التي تعاني منها. وقال وزير تطوير الشركات الحكومية السريلانكية كبير هاشم إن شركة الطيران الإيرانية “إيران إير” أبدت رغبتها في استئجار الطراز الكبير من طائراتها من نوع A350، ومن المحتمل أن ترسل خلال الأشهر القادمة.
المصدر: صحيفة تفاهم.
♦ نائب هيئة مكافحة المخدرات ينفي وجود 8 ملايين مدمن في إيران
نفى نائب الأمين العام لهيئة مكافحة المخدرات علي مؤيدي، ما ذكره بعض الخبراء حول وجود أكثر من 8 ملايين مدمن في إيران، مطالباً الأفراد الذين عرضوا هذه الإحصائية بالكشف عن مصادرهم، مضيفاً أن الإحصائية الأخيرة لعدد المدمنين ليست في المتناول حالياً، وإلى أن يتم إعلان نتائجها الجديدة، فإن إحصائية المدمنين هي ذاتها التي تم الإعلان عنها من قبل.
وأوضح مؤيدي أن مصدر إعلان إحصائية المدمنين في الدولة محدد، وعلى هذا الأساس فإن المدمنين في الدولة هم حوالي 1.5 مليون، نافياً أي إحصائية أخرى.
المصدر: وكالة مهر.
♦ 53 % من الإيرانيين أعضاء في شبكات التواصل الاجتماعي
كشف رئيس مركز تكنولوجيا المعلومات والإعلام الإلكتروني بوزارة الإرشاد والثقافة الإسلامية مرتضى موسويان، أن 53 % من الإيرانيين أعضاء في شبكات التواصل الاجتماعي، فيما تشير إحصائية غير رسمية إلى أن نسبة التغلغل في الإنترنت 80 % في إيران، في الوقت الذي يوجد فيه 40 مليون هاتف جوال ذكي في إيران.
كما أوضح موسويان، أن المستخدمين الإيرانيين يرحبون على الترتيب من المواقع الإلكترونية التي تعرض الأخبار ثم الدعاية والألعاب والتطبيقات، وشبكات التواصل الاجتماعي والمحتويات التعليمية، كما ذكر أن 72 % من الشباب في المرحلة العمرية من 18 إلى 29 عاماً أعضاء في هذه الشبكات، ويقضي الإيرانيون من 5 إلى 9 ساعات يومياً بشكل متوسط على شبكات التواصل الاجتماعي، فيما يبلغ المعدل العالمي 16 ساعة في الأسبوع.
وأضاف رئيس مركز تكنولوجيا المعلومات، أنه يتم استهلاك 14 مليار ساعة على الألعاب، ويوجد 40 مليون مستخدم للألعاب في البلاد، وسنوياً يستهلك المستخدمون في إيران 14.6 مليار ساعة على الألعاب والهواتف الجوالة، كما أوضح أن إيران بها 4.5 مليون طالب، منهم 40 % طلاب في الفروع الهندسية، و17 % طلاب في مجالات الكهرباء والكومبيوتر. وبين أن هذا الإحصاء يشير إلى حركة الشعب تجاه التثقيف والارتقاء، وعلاوة على اليوتيوب وجوجل، يعتبر الإيرانيون من أكثر الأعضاء في استخدام شبكات التواصل الاجتماعي.
المصدر: موقع عصر إيران.
♦ عزل عمدة عيلام
قال رئيس مجلس الإسلامي لمدينة عيلام حسن زاده، إن 11 عضواً من أعضاء مجلس المدينة وافقوا على التصويت بإقالة عمدة عيلام، يزدان قباديان، حيث عقدت جلسة لمجلس المدينة بحضور أعضاء المجلس وممثل قائد عيلام بسبب عدم حضور عمدة عيلام.
وقباديان الذي كان عضواً في مجلس المدينة في السابق، واختير في 2013 من قبل أعضاء المجلس الإسلامي للمدينة عمدة لعيلام، وبعد استجوابه مرتين في السابق تمكن من نيل ثقة المجلس مجدداً، وبقي في منصبه طوال السنوات الماضية.
المصدر: صحيفة آرمان أمروز.
♦ شراء طائرات البوينج كارثة
قال رئيس هيئة قوات التعبئة “الباسيج” محمد رضا نقدي، إن البعض يرغب في أن يدفع 25 مليار دولار، ليشتري عدة طائرات، كي يكون البعض أكثر أناقة وقتما يرغبون في الاسترخاء. مضيفاً أنه في الوقت الذي تصدر فيه ردود فعل من جانبنا حول أصغر القضايا السياسية، نظل ضعفاء أمام القضايا الاقتصادية، فمثلاً العقود النفطية أو شراء طائرات البوينج من جانب الدولة تعتبر كارثية، لكننا لا نغار.
المصدر: صحيفة آرمان أمروز.