الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله..
أولا : بين مكنون التوافق التربوي لهذا الجيل داخل بنيان الجماعة وظاهر الإعلان المقاوم.
ثانيا : هذا مع حسن شيطان لبنان فماذا عن حكام العراق؟
ثالثا خيوط التلاقي بين أبو الفتوح و ما يعرف بالحزب الإسلامي العراقي "بين المشروع الفارسي والنموذج الإخواني في أدارة أزمة السنة".
عبد المنعم ابو الفتوح أثناء مشاركته في مؤتمر حزب اللات في لبنان
رابعا : القيادة الفكرية لجماعة الإخوان ومفهوم الفصل الإداري ، هل يعني الخلاف الإيديولوجي مع المفصول أم الفصل نوع من أنواع التقريب مع المخالفين .
خامسا : بيانات مكتب الإرشاد الإخواني منذ 2003 إلى اليوم ، ما هي نسبة المفاصلة والبراء من الكيان الشيعي الإيراني.
سادسا : نصيحة إخواننا من الإخوان المسلمين دين ندين لله به قبل أن يتحول شبابهم إلى حملة فكرة الإمامة الشيعية والعمامة السوداء، جهلاً بالخطر الشيعي أو حبا في الشعارات البراقة.
سابعا : منهج أهل السنة والجماعة ليس بحاجة إلى تمييع الثوابت، خاصة في مسألة أقوام مثل الرافضة لأنهم يلعنون الأصحاب رضي الله عنهم، بالاضافة إلى دعمهم لبشار زنديق الشام.
ثامنا : ليس كل قادة الإخوان المسلمين مثل عبد المنعم أبو الفتوح أبداً ، ففيهم أصحاب رؤية سنية خالصة ، ضد المنظومة الشيعية ، وما العمل بجوار الإخوان أو مع الإخوان ، إلا رد فعل لسوء النموذج المقابل لهم أو حبا في الإصلاح وهم خطوة على الطريق.
تاسعا : أوقفوا ريح التقارب مع الشيعة ، الم يكفيكم ملايين القتلى وخراب العراق والشام .
عاشرا : صيانة الدين من عبث الرافضة قضية أصولية لا نقبل المساومة عليها بغيرها من القضايا، وفي التاريخ عبرة فمن لم يعتبر كان عبرة.