تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
عقب الثورة الإيرانية الخمينية عام 1979، ظهرت المعارضة السياسية بشكل قوي إثر خلافات مع نظام المقبور الخميني نشأت بعد عامين ونصف من قيام الثورة.
هذا الأمر كان بمنزلة إشارة إلى بدء الهجمات والتفجيرات وتوتر الأوضاع الأمنية في إيران، إذ سجلت البلاد أول تفجير عام 1981 في مكتب نائب رئيس الوزراء آنذاك، راح ضحيته 8 قتلى، وتبنّته حركة "مجاهدي خلق" المُعارِضة.
بعدها شهدت إيران سلسلة أحداث متباعدة التوقيت، لكن وتيرتها زادت خلال السنوات القليلة الماضية، خاصة بعد تدخل طهران في أمور الشرق الأوسط وتغلغلها للتشييع في عدة دول عربية، وهو أمر زاد أعداءها.
موقع "الخليج أونلاين" رصد التفجيرات والهجمات التي وقعت في إيران عقب ثورة الخميني وصولاً إلى آخر هجوم شهدته مدينة الأحواز المحتلة في 22 سبتمبر الماضي.