تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
كتبت الحملة الدولية لحقوق الإنسان في تقرير لها عمَّا وصفته بـ”الخبرات المشبوهة” لمرشح وزارة الاتصالات، أن محمد جواد آذري جهرمي لديه مسؤوليات في مجال التنصُّت وتولى مهمَّة استجواب بعض السجناء السياسيين السابقين، وأنه استجوب 5 أشخاص على الأقلّ من أعضاء حملة قيطرية التابعة للحملة الانتخابية لمير حسين موسوي عام 2009. وبناء على هذا التقرير فقد حضر آذري جهرمي برفقة فريق من ضباط وزارة الاستخبارات في أثناء اعتقال هؤلاء الأفراد في محالّ إقامتهم، وجمع الحواسيب والهواتف الجوالة وجميع الأدوات المرتبطة بالتكنولوجيا، حسب “راديو فردا”.