قائد الحرس الثوري: سندعم حزب الله والحوثيين عسكريًّا
قال قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري اليوم، إن «التفاوض على نزع سلاح حزب الله اللبناني غير مقبول إطلاقًا، بجانب أن الحرس الثوري لن يتوقف عن دوره ودعمه للموالين على الأرض اللبنانية والسورية والعراقية واليمينة لتحقيق الاستقرار وفق زعمه»، رافضًا في سياق حديثه المطالب الفرنسية بالحَدّ من النشاط الصاروخي لبلاده والتوقف عن التدخل في شؤون الدول الأخرى.
من جانبٍ آخَر زعم نائب القائد العام للحرس الثوري العميد حسين سلامي، أن دولًا كانت ترغب في وضع إيران في عزلة سياسية، وإلغائها من التفاعلات الدولية، إلا أن ذلك لم يتحقق خصوصًا بعد القضاء على داعش والجماعات المسلَّحة.
(وكالة «إيسنا» - 23 نوفمبر)
سعيدي: الحشد الشعبي هو الوجه الآخر للحرس الثوري
قال ممثّل الولي الفقيه في الحرس الثوري علي سعيدي، إن الحشد الشعبي على أرض العراق هو تجربة مشابهة إلى حدّ كبير لتجربة الحرس الثوري، ولولا هذه القوات الشعبية لما حُرّرَت الموصل وكركوك.
(موقع «مشرق» 23 نوفمبر)
60% من المستشفيات الإيرانيَّة متهالكة
أكَّد مساعد وزير الصحة إيراج حريرتشي أن 60% من المستشفيات في إيران متهالكة ويجب إعادة إعمارها، أو بناء مستشفيات جديدة بدلًا من الموجودة حاليًّا لضمان سلامتها.
(«مردم سالاري» – 25نوفمبر)
تهمة مالية جديدة لحميد بقائي
صرح البرلماني محمد على بور مختار، بخصوص مخالفات مساعد الرئيس السابق حميد بقائي، بأن التيَّار الداعم لأحمدي نجاد مستمرّ في سلوكياته المنحرفة، وَفْق وصفه، لافتًا إلى أن لبقائي مخالفات مالية جديدة، وقال: «نريد تفسير وتوضيح سحب 16 مليار تومان بصورة غير قانونية وتحويلها لحساب شخصي لأحد مؤسِّسي جامعة الإيرانيّين، والكشف بشفافية عن حفظ مليارَي تومان في صندوق أمانات البنك الوطني في عام 2011م»، وأضاف: «كما عُثر على عدد كبير من كروت الهدايا في صندوق سيارته الشخصيَّة ينبغي تحديد مصدرها، كما يجب تحديد 3 ملايين و700 ألف يورو من مؤتمر قمة عدم الانحياز، علاوة على نحو 530 ألف دولار مفقودة كانت حسب تصريحات أحد المصادر تحت تصرف حميد بقائي، لذا يجب الكشف عن كيفية إنفاق هذه المبالغ».
(«ابتكار» – 25 نوفمبر)
وزير الثقافة: «الباسيج» استثمارنا الوطني
غرد وزير الثقافة والإرشاد الإيراني عباس صالحي، على صفحته الخاصَّة على موقع التدوينات القصيرة «تويتر» بأن «الباسيج هو الاستثمار الوطني الإيرانيّ في السلام والدفاع، وننظر إلى هذا الكنز الدائم على أنه ثقافة فكر وشعب وجهاد، ولن نتخلى عنه في طوفان السياسة».
(وكالة «بانا»- 26 نوفمبر)
خامنئي: لا يجوز للنساء ركوب الدراجات
أفتى المرشد الإيرانيّ علي خامنئي بأن «ركوب الدرجات للنساء لا يجوز»، ما لم يكُن لافتًا للانتباه، وفي أماكن مغلقة للغاية. تأتي هذه الفتوى بعد أن تصاعدت الاحتجاجات على منع الشرطة في وقتٍ سابق ركوب النساء الدراجات الهوائية، واعتقال بعض منهن، ممَّا جعل بعض النشطاء الإيرانيّين في مواقع التواصل الاجتماعي يوصف هذه الفتوى بالمتطرفة وغير المنطقية، ويعتبرها إهانة صريحة للمرأة الإيرانيَّة.
(إذاعة «راديو فردا»- 27 نوفمبر)