- الطعن في علماء المسلمين واعتماد آراء السفهاء الشاذة .
- تزوير حقائق التاريخ للتلاعب بعقول الدهماء .
- نشر الخلل والهوى في قواعد الاستدلال والفهم.
- ترك قتال اليهود وقتل المسلمين جنود الجيش المصري .
- نشر الخراب في بلاد المسلمين تحت شعار الإصلاح المزعوم
- التلاعب بعقول الحمقى لتمرير مخططات بني صهيون الساعية نحو قتل الكتلة الصلبة في بلاد المسلمين.
- صناعة فتنة التنازع داخل بلاد المسلمين بعد هجر قواعد أصول الفقه الضابطة للمصالح والمفاسد.
- القيام بالحرب بالوكالة نيابة عن صهاينة ايران وصفويين إسرائيل.
تشويه الكيان الأممي للأمة الإسلامية أمام المنظومة الدولية الجاهلية .
نشر الرعب وتعطيل مصالح المسلمين حال سفك الدماء الحرام .
الاستهانة بحرمة مقدسات المسلمين فقام الإرهابيون بقتل رجال أمن المسجد النبوي الشريف في شهر رمضان المبارك فالإرهاب لا عقل له.
التكفيريون والورع الكاذب
روى ابن أبي شيبة أيضاً عن أَبِي مِجْلَزٍ، قَالَ : نَهَى عَلِيٌّ أَصْحَابَهُ أَنْ يَبسُطُوا عَلَى الْخَوَارِجِ حَتَّى يُحْدِثُوا حَدَثًا، فَمَرُّوا بِعَبْدِ اللهِ بْنِ خَبَّابٍ فَأَخَذُوهُ، فَمَرَّ بَعْضُهُمْ عَلَى تَمْرَةٍ سَاقِطَةٍ مِنْ نَخْلَةٍ فَأَخَذَهَا فَأَلْقَاهَا فِي فِيهِ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : تَمْرَةُ مُعَاهَدٍ ، فَبِمَ اسْتَحْلَلْتهَا فَأَلْقَاهَا مِنْ فِيهِ ، ثُمَّ مَرُّوا عَلَى خِنْزِيرٍ فَنَفَحَهُ بَعْضُهُمْ بِسَيْفِهِ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : خِنْزِيرُ مُعَاهَدٍ ، فَبِمَ اسْتَحْلَلْته ، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ : أَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا هُوَ أَعْظَمُ عَلَيْكُمْ حُرْمَةً مِنْ هَذَا ، قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ : أَنَا ، فَقَدَّمُوهُ فَضَرَبُوا عُنُقه.
التكفيري قد يتورع عن اكل شيء حرام ثم يقتل المسلمين .
العقل التكفيري ربما ادعى الورع عن قتل خنزير ثم قتل الصحابة رضي الله عنهم أجمعين ثم قتل اولادهم استهانة بحقوقهم .
التكفيري ربما يمشي يهتم بظاهر بعض العبادات ويختم يومه بسفك الدماء الحرام المسلمة لأنه يراها دماء كافرة .
التكفيريون قتلوا عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو يقرأ في المصحف فهل يمكن أن يتورعوا عن غيره؟
التكفيريون ضعاف العقل والحجة لذا فمناظرتهم ربما تفيد البعض اذا كانت مشكلته الجهل اما اذا كان حاملاً لفيروس التكفير استجابة لهواه فلا شيء يرده عن جريمته البتة .
العقل التكفيري يرى الباطل في حياة غيره ولا الخلل العقدي والفكري الذي يعيش فيه فقد يرث مالاً حراماً ١٠٠% وهو يعلم أصحابه الحقيقين ثم ينشغل بالصدقة الكاذبة من هذا المال .
التكفيري قد يسرق ويغش المحيطين تحت وهم التقية حال التعامل مع الكفار هكذا يعتقد العقل الإجرامي التكفيري.
التكفيريون يحسنون صناعة المحن والفتن ولا يحسنون الوصول لطريق التوبة .
لعلاج مشكلة التكفير وتجفيف منابعه:
- عودة علماء أنصار السنة والسلفية الى الإعلام من جديد .
- عودة علماء السنة والسلفية الى الدعوة في المساجد بشكل منظم كما كانوا قبل ١٠ سنوات .
عمل ندوات حوارية مباشرة مع الشباب في كافة الأماكن لتفكيك بقايا الجهل حول قضايا التكفير للمسلمين .
منع الإعلاميين الطعانيين في العلماء والسنة والسلفية ظناً منهم انهم يحاربون الإرهاب وهم ربما يحاربون الإسلام والسنة والأمة.
تفكيك المنظومة الفكرية لجماعات العنف و الطائفية السياسية من خلال العلم والنصحية والمناظرات الفعالة.
* مستشار تحرير إيران بوست