سوف يعمد الشيطان الإيراني إلى عدة آليات لاحتواء الاضطرابات والمظاهرات في الجنوب العراقي ومنها:-
أولا: السير معها إعلاميا حتى يتم اختراق المكون العام للتظاهرات.
ثانيا: الدفع برموز طائفية لقيادة المشهد الشعبي في التظاهرات بشكل عام.
ثالثا: صناعة داعش الجنوب أو "دعشنة" الثوار وتهيئة الواقع لتمدد ظاهرة داعش ليسهل القضاء عليها بدعم شيعي.
رابعا: الدفع بالإعلام المضاد عن طريق عشوائية الاحتجاجات.
خامسا: اغتيال شيوخ العشائر من الشيعة ومن السنة.
سادسا: الخلط بين التظاهرات وخراب الممتلكات العامة للعراقيين.
سابعا: دعم طرف على حساب طرف وتوفير السلاح والمال ونشر مفاهيم صفرية المعادلة.
ثامنا: السعي لنشر واستدعاء علل التاريخ حتى يتم إعادة توجيه المعاصرين خاصة الشباب.
تاسعا: شخصنة الاحتجاجات أو توظيفها دوليا والربط بينها وبين المفاهيم المغلوطة في الواقع .
عاشرا: دعم الهيئات التي تعيش الفساد لسرعة احتواء المتظاهرين والسعي لإفشال المجالس العشائرية العر اقية.